جلست تسال عن اخبارى وانا تاه بين الكلمات مباركا تارة وسابحا فى سحابات تلك العيون السامقة مثل نخيل المناصير آرنو فاشدو فى سموات العشق هائماابحث عن خلاسيتى التى اعرف عن طى السحاب وعن كل الكلمات التى نثرتهاانها فردوسي وجنتى حبي وهيامى ووطن كنت اتباعد عنه حتى لاتفضحنى عيون العشق لملاذى الذى طال السفر اليه فهل دنت ساعة الوصول ربي ان فى المناصير بشرا يسعى للسكون فهل بعد رحيل وزير السدود ترسي سفن اهلى وخلاسيتى فى تلك الديار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق