الأحد، 8 ديسمبر 2013

جلسة

جلست تسال عن اخبارى وانا تاه بين الكلمات مباركا تارة وسابحا فى سحابات تلك العيون السامقة مثل نخيل المناصير آرنو فاشدو فى سموات العشق هائماابحث عن خلاسيتى التى اعرف عن طى السحاب وعن كل الكلمات التى نثرتهاانها فردوسي وجنتى حبي وهيامى ووطن كنت اتباعد عنه حتى لاتفضحنى عيون العشق لملاذى الذى طال السفر اليه فهل دنت ساعة الوصول ربي ان فى المناصير بشرا يسعى للسكون فهل بعد رحيل وزير السدود ترسي سفن اهلى وخلاسيتى فى تلك الديار

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق