ان الاحداث التى صاحبت ترحيل المناصير كانت من اسواء الاحداث التى صاحبت سد مروى من هز لهيبه الدوله وانتهاك للحرمات وتخريب للممتلكات ومنع للحصر جعل ادارة السدود تمنح من تشاء وتحرم من تشاء فكانت تصرفات من نادى بالخيار المحلى اقرب لتحقيق ادارة السدود فى ضياع حقوق الناس ان الصلح المزعوم هو لقاء الكبار والتصافح بعد ان ضاعت حقوق الناس وانتهكت حرماتهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق