قام مشروع المناصير الجديده ضمن المشاريع المصاحبه لسد مروى بمنطقة المكابراب فى مساحة ستين الف فدان حيث قامت ادارة السدود بادارته حيث كان المهجرين مازالوا دائنون للادارة من اقساط واملاك لم توزع لهم قامت ادارة السدود بفرض رسوم رى على الاراضى حيث قامت ادارة السدود باستجلاب بعض المهجرين من مشروع الفداء للمناصير الجديدة لتمرير الرسوم وقد كان وارتضى المهجرين عسى ان تقوم ادارة السدود بدعم المشروع ولكن خاب ظنهم بل مشروع بهذا الحجم ليس به بوكلين او بلدوزر لتصليح الترع ان دعت الضرورة او حتي جرار صغير ففقد المهجرون حقوقهم ومستقبلهم بمسرحيات تنتجها ادارة السدود وينفذها بعض المنتفعين من ابناء المهجرين ولاشك ان الوضع الاقتصادى السئ للدولة لن يسمح للسدود بجيوش من المنتفعين سوف يقل عدد المطبلين وسيظل اصحاب الحقوق مطالبين وسنطولك ياسدود وان طال السفر عطفا على مقال لصديقى الاستاذ على عسكورى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق