كلمه ختم بها الرئيس الفلسطيني خطابه عند فتح السفارة الامريكيه في القدس ظللت اتسأل ماذا ستكون رده فعل الحركه الاسلاميه في السودان مع كلمه الله يستر للرئيس الفلسطيني الذي في باله كم حركه اسلاميه في الوطن الاسلاميه ستعلن الجهاد ولكن كانت رده فعل الحركات المتأسلمة الصمت وسأخذ مثال الحركه المتأسلمة في السودان اهتمت رئاسه الحركه في السودان بمناطق التهجير حيث ترشح رئيسها مرتين علي اشلاء مهجري منطقه المناصير الجديده ويعدهم لحل مشاكلهم ولكن كان حصاد المهجرين صفرا فكنت اقول لعل رئاسه الحركه مشغوله بأولويات المسلمين فانتظرت مظاهرات عارمه تتولاها رئاسه الحركه دفاعا عن القدس والشهداء الفلسطينين في ذات الحدث ولكن لاذت الحركه بالصمت فذهلت للصمت عن القدس وشعارات المتاسلمين خَيْبَر يايهود جيش محمد سوف يعود فيظهر ان هذه الشعارات كانت للاستحواذ علي اراضي المهجرين وليس للقدس فكانت الله يستر التي عناها رئيس فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق