الاثنين، 21 مايو 2018

الله يستر

كلمه ختم بها الرئيس الفلسطيني خطابه عند فتح السفارة الامريكيه في القدس ظللت اتسأل ماذا ستكون رده فعل الحركه الاسلاميه في السودان مع كلمه الله يستر للرئيس الفلسطيني الذي في باله كم حركه اسلاميه في الوطن الاسلاميه ستعلن الجهاد ولكن كانت رده فعل الحركات المتأسلمة الصمت وسأخذ مثال الحركه المتأسلمة في السودان اهتمت رئاسه الحركه في السودان بمناطق التهجير حيث ترشح رئيسها مرتين علي اشلاء مهجري منطقه المناصير الجديده ويعدهم لحل مشاكلهم ولكن كان حصاد المهجرين صفرا فكنت اقول لعل رئاسه الحركه مشغوله بأولويات المسلمين فانتظرت مظاهرات عارمه تتولاها رئاسه الحركه دفاعا عن القدس والشهداء الفلسطينين في ذات الحدث ولكن لاذت الحركه بالصمت فذهلت للصمت عن القدس وشعارات المتاسلمين خَيْبَر يايهود جيش محمد سوف يعود فيظهر ان هذه الشعارات كانت للاستحواذ علي اراضي المهجرين وليس للقدس فكانت الله يستر التي عناها رئيس فلسطين 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق