عندما تنظر لقصص مشروع المناصيرالجديده تحتار هل نحن في صراع في الاراضي في كل السودان طبيعي ولكن ان تصبح حقوق مهجرين في مهب الريح كارثه ثم كارثه رفضت شركه زادنا من المناصير عندما احست ولايه ود ضحويه استفردت بالمشروع وظهرت قصه البسلي والموسياب وهلم جرا ولكن لانها خريطه كتبت في الجريده الرسميه للدوله تراجعت الولايه فأعدت قصه شركه زادنا وطبعا الكل يعرف شركه زادنا ليس البسلي انها الدوله في الولايه يعني المهجرين ينتظروا حقوقهم حتي تتمتع الدوله بالاراضي وهم منذ ٢٠٠٧في انتظار سواقيهم وحيازاتهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق