الأربعاء، 15 نوفمبر 2017

المهجرون في ولايه نهر النيل مواطنون من الدرجه الثانيه

هل تعلم عزيزي هجرت المناصير الي منطقه المكابراب بقرار جمهوري يحدد المشروع بمساحه٦٠الف فدان استقطعت منها ٨٠٠٠الف فدان اصلا استخرجت شهادات بحثها منذ وصول المهجرين  والي الان المهجرون لهم عشره أعوام لم تستخرج لهم شهادات البحث والمنازل رغم ان عقد السدود الذي بموجبه استلم المهجرون أراضيهم وحواشاتهم حدد الزمن الذي يستلمون به شهادات البحث واملاكهم من سواقي وحيازات قد تم توزيعها بواسطه الولايه لغيرهم والآن لانهم وسط مجموعه لها تمثيل عالي في السلطه المركزيه يبحثون ويتنازلون عن بعض الاراضي رهبه حتي يستلموا شهادات بحثهم مع العلم ان المناصير التي أغرقت  كانت بها سواقيهم وبرسيمهم ونخيلهم عوضوا عن النخيل ولم تعوض المناصير كلها عن حوض برسيم واحد وهو مثال دونيه المواطن المنصوري في ولايته وفي دولته التي هو متماثل معها ثقافه ودين وعرق وهناك المثير سوف نرصده وسترون ان المواطن المنصوري السوداني اقل قيمه وحقوقا من الاخرين في ولايه نهر النيل

هناك تعليق واحد:

  1. المكابراب له شهادة بحث
    وتبقي مشروع المناصير الجديدة المناقير الجديدة

    شكرا لك للتوثيق

    ردحذف