هل تعلم عزيزي هجرت المناصير الي منطقه المكابراب بقرار جمهوري يحدد المشروع بمساحه٦٠الف فدان استقطعت منها ٨٠٠٠الف فدان اصلا استخرجت شهادات بحثها منذ وصول المهجرين والي الان المهجرون لهم عشره أعوام لم تستخرج لهم شهادات البحث والمنازل رغم ان عقد السدود الذي بموجبه استلم المهجرون أراضيهم وحواشاتهم حدد الزمن الذي يستلمون به شهادات البحث واملاكهم من سواقي وحيازات قد تم توزيعها بواسطه الولايه لغيرهم والآن لانهم وسط مجموعه لها تمثيل عالي في السلطه المركزيه يبحثون ويتنازلون عن بعض الاراضي رهبه حتي يستلموا شهادات بحثهم مع العلم ان المناصير التي أغرقت كانت بها سواقيهم وبرسيمهم ونخيلهم عوضوا عن النخيل ولم تعوض المناصير كلها عن حوض برسيم واحد وهو مثال دونيه المواطن المنصوري في ولايته وفي دولته التي هو متماثل معها ثقافه ودين وعرق وهناك المثير سوف نرصده وسترون ان المواطن المنصوري السوداني اقل قيمه وحقوقا من الاخرين في ولايه نهر النيل
المكابراب له شهادة بحث
ردحذفوتبقي مشروع المناصير الجديدة المناقير الجديدة
شكرا لك للتوثيق