الأحد، 31 يناير 2016

السدود ومدن الخراب

الشعب السوداني تحمل الكثير حتي ينعم بالكهرباء علي حسب وعود هيئه السدود ولكن هيهات حصد فوائد قروض يرزح تحتها الاقتصادولم يجد الكهرباء بل كانت امواله في ايدي غير امينه حيث شيدت مدن في اظار توطين المناصير لم توزع علي مستحقيها لمده ثماني سنوات وكانت مدن طين بقشره من الاسمنت فتهالكت مع الامطار ولم توزع تلك المدن لكي تستغل الاراضي بواسطه المحاسيب ومعلوم ان تبعيه السدود لرئاسه الجمهوريه فرتع مواطني حجر العسل وحجر الطير في تلك الاراضي ان مقدمات الكوارث عدم اداره الموارد بشكل سليم عسي ولعل ان يكون للعقل صوت.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق