الشعب السوداني تحمل الكثير حتي ينعم بالكهرباء علي حسب وعود هيئه السدود ولكن هيهات حصد فوائد قروض يرزح تحتها الاقتصادولم يجد الكهرباء بل كانت امواله في ايدي غير امينه حيث شيدت مدن في اظار توطين المناصير لم توزع علي مستحقيها لمده ثماني سنوات وكانت مدن طين بقشره من الاسمنت فتهالكت مع الامطار ولم توزع تلك المدن لكي تستغل الاراضي بواسطه المحاسيب ومعلوم ان تبعيه السدود لرئاسه الجمهوريه فرتع مواطني حجر العسل وحجر الطير في تلك الاراضي ان مقدمات الكوارث عدم اداره الموارد بشكل سليم عسي ولعل ان يكون للعقل صوت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق