ان الجرائم التي ارتكبتها اداره السدود في حقوق المناصير كانت مدعومه من رئاسه الجمهوريه ان ازاله وحده اداره السدود دون مراجعتها وكيفيه ايفاء حقوق الناس هو ازاله جرائمها بمشاركه رئاسه الجمهوريه وطمس للحقائق لازاله جرائمها نهيب بكل الشرفاء ان تحاسب اداره السدود اولا بمافي ذلك المدير التنفيذي السابق حتي يعلم الناس اين
ذهبت حقوقهم ومن يطالبون بعد ذلك ان المعاناه التى قاسي منها اهلنا المناصير من اجل ان ينعم السودان بمصادر طاقه رخيصه ولكن اعتقاد اداره السدود ان اهلنا غنيمه ساهله تستباح امواليهم واراضيهم ببعض العملاء من المناصير انفسهم اعتقاد خاطئ وهاهي الاحتجاجات الاخيره وضحت للدوله ان هناك كثير من المشاكل لم ترى النور بعد للمناصير القدرة علي الصمود وان لم تعلم الدوله نستعرض لها بعض من المحطات فى تاريخ المناصير قاوم المناصير الحكم التركي كما قاوموا حمله النهر كما قاومو ا المهديه ايضا .
ان المعاناه التي عاشها اهلنا بيد اداره السدود نعتقد انها من اسوأ انواع الظلم الذي تعرض له اهلنا ولكن يطمحون لعدل الدوله والاقربين اولى بالمعروف ولاشك ان تضحيات المناصير حمت بربر كما حمت كثير من بقاع السودان نتمني ان تجتهد رئاسه الجمهوريه فى انصاف اهلنا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق