اول دراسة جدوى انجزتها عرفتنى على خلاسيتى فاخذت رقم الهاتف والموافقة على التواصل ثم سارت الاحداث متسارعة لا ادرى ولكن الصمت المطبق كان الرد على رسائلى وانا انا فهما وحكمة وكل عنفوان الرجولة المهم بدات احسب الايام والاشواق وكل ردا عاطرات الحياة عسى ولعل ان اجد ردا فلامجيب فكانت طى السحاب وتسلم ويوم الخميس كتابات لتلك اللحظات الحرجة من تاريخ حياتى لعدد من الاسباب اللهم جاء الفرج اخيرا برد من خلاسيتى ان تلك التجربة كانت دراسة جدوى غير ناجحة فلاتجهد نفسك يمينا ولا شوقا هكذا صارت احسيس الناس تحسب وانا الاول فى كل الحياة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق