انة يومى انا انظر الى تلك الزنيقة الزرقاء فارنو الى سهيل فى عليائه مدللا يهيم يه العشاق فلايصلون يسكبون الاهات حرى فتنداح فى ذاك الفضاء الشاسع بدون مجيب فهل تستمر ايامى فى محراب زنبقتى ام اننى افترض اشواقا صنعتها بنفسى لتلك الخلاسية لست من اصنع الاوهام فاننى اصنع الاحداث ولاادور مع الاحداث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق