شدتنى اهزوجة تناول فيها ود جيب اللة معاناة المناصير من الدولة وهى تحتشد بكثير من التساؤلات فى مستهلها يرجو من الطير ان يذهب الى السيد الرئيس ويشكو لة مايعانية المناصير من ظلم ادارة السدود والاستنجاد بنائب رئيس الجمهورية وكل من وقع مع المناصير اتفاقيات علهم ينجدوا اهلة من هذا الحال البائس ولم ينسى ان يمجد قبيلتة ومدى الظلم الذى تعرضوا لة على يد قبيلة بعينها كانت الاقرب الى المناصير ثقافة وموروثا وتوضح هذة الاهزوجة مدى تنامى الشعور القبلى فى السودان على حساب الدولة وهو مؤشر خطير على غياب القانون والفساد الذى لن تتحاشاة المجموعات الى بلرجوع الى مكوناتها القبلية والجهوية حتى تنتزع حقوقها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق