مدتنى اختا عزيزة بمقطع صغير مصور بالهاتف الجوال يحكى عن معاناة منطقة المناصير من بشر ونخيل عانوا ومازالو من اجحاف الحقوق والتجاهل التام من السلطات التى اغرقت ديارهم ومغروساتهم وهم صامدون على ارضهم يحكون حكايات نخيلهم كيف سمق فوق كل طوفان وهم مرابطون لعل يجدوا من يناصرهم فى رد حقوقهم وقد تناستهم الدولة رغم تقديم الوعود التى ماعادت تنفع والارض تحكى كيف اغرقت والناس يعتصمون بتلك الجبال التى اوت اجدادهم فى حملة النهر عندما قتل الجنرال ايرل فى الكربكان وظلت مقولة اخر طلقة واخر جندى يحدد مصير المعركة فرجعت انجلترا تجر عار الهزيمة وفقد الجنرال ايرل فهل تعى حكومة السودان انها توقد نار الفتن فى تلك المنطقة ويعود السودان الى عهد الفتوحات الغربية وهاهى القوات الدولية فى جنوب كردفان وابيى والمحكمة الدولية تزحف على رئيس بات يشعر بدنوا ايامة على سدة الحكم نتمنى من العلى القدير ان يجنب بلادنا الفتن وتسود العدالة فى سوداننا الحبيب.
في توافق تاممع السكانالتي تعانيالتحيات.
ردحذفنعم اهلنا متوافقين مع الطبيعة
ردحذف