اشتهر السيد حسين زيدان بانة اول قيادى من ابناء المناصير يتزعم حركة مسلحة فى قضية سد مروى حيث قاد العمل الجماهيرى فى منطقة المناصير تحت اشراف اللجنة التنفيذية التى اغلبية اعضائها من منسويى النظام فى الخرطوم وقد كان القائد الميدانى لما عرف باحداث الكربكان التى تم فيها احتجاز متحرك للقوات المسلحة فتدخل اعضاء اللجنة لفك الحصار عن المتحرك وقد كان ومن ثم قام مع الاستاذ على عسكورى بتكوين لجنة تنفيذية للخيار المحلى وهو ماجعل السيد حسين زيدان ضد توجهات اللجنة التنفيذية القديمة التى اتفقت مع الحكومة على شكل التعويض وخيارات التعويض ومن ثم نفذت عملية عدم حصر المنطقة حتى تضيع حقوق المناصير كاملة حيث تم الاعتداء على الناس بامر اللجنة التنفيذية مماجعل الحكومة ثثغاضى عن افعالة حتى يخسر الناس حقوقهم ويتم انشاء السد الذى تحت الانشاء وعندما اكملت الحكومة انشاء السد وابخست المناصير حقوقهم لجات للبلاغات التى غضت الطرف عنها لاسكات القيادات التى انشقت عن اللجنة التنفيذية التى دبرت كل تلك الاحداث لتخسر منطقة المناصير الحقوق والسلم الاجتماعى حتى تفقر المناصير وعلى حسب علمى بان هذا الاحتجاز للسيد حسين زيدان فى بلاغ بة عدد من الناس الا انهم حاليا فى صف اللجنة التنفيذيةالام فلذا قامت الحكومة بتحريك الاجرات ضد حسين زيدان منفردا حتى تسكت اى مطالبة بالحقوق للمنطقة مع العلم بان اغلبية المتضررين قد توجهوا لفتح بلاغ ضد اللجنة التنفيذية لمنع الحصر وتغيير خطوط الكنتور ممايضع الاستاذ حسين زيدان اما التعاون مع المتضررين ضد اللجنة التنفيذية وفى هذة الحالة سوف تنكشف الادوات التى استدخدمتها الحكومة ممثلة فى ادارة السدود لتبخس منطفة المناصير حقوقها وهو مايجعل السيد حسين زيدان فى وضع دقيق علية التفكير فبة بحكمة حتى يستطيع ان يفضح تحركات الحكومة واللجنة التنفيذية فنتمنى ان يسود القانون منطقة المناصير وترفع المعاناة عن اهلنا الذين صبروا وصابروا وللة الامر من قبل ومن بعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق