الثلاثاء، 5 أبريل 2011

الشرطة تتحفظ على حسين زيدان

اشتهر السيد  حسين زيدان بانة اول قيادى  من ابناء المناصير يتزعم حركة مسلحة فى قضية سد مروى حيث قاد العمل الجماهيرى فى منطقة المناصير تحت اشراف اللجنة التنفيذية التى اغلبية اعضائها من منسويى النظام فى الخرطوم وقد كان القائد الميدانى لما عرف باحداث الكربكان التى تم فيها احتجاز متحرك للقوات المسلحة فتدخل اعضاء اللجنة لفك الحصار عن المتحرك وقد كان ومن ثم قام مع الاستاذ على عسكورى بتكوين لجنة تنفيذية للخيار المحلى  وهو ماجعل السيد حسين زيدان ضد توجهات اللجنة التنفيذية القديمة التى اتفقت مع الحكومة على شكل التعويض وخيارات التعويض ومن ثم نفذت عملية عدم حصر المنطقة حتى تضيع حقوق المناصير كاملة حيث تم الاعتداء على الناس بامر اللجنة التنفيذية مماجعل الحكومة ثثغاضى عن افعالة حتى  يخسر الناس حقوقهم ويتم انشاء السد الذى تحت الانشاء وعندما اكملت الحكومة انشاء السد وابخست المناصير حقوقهم لجات للبلاغات التى غضت الطرف عنها لاسكات القيادات التى انشقت عن اللجنة التنفيذية التى دبرت كل تلك الاحداث لتخسر منطقة المناصير الحقوق والسلم الاجتماعى حتى تفقر المناصير وعلى حسب علمى بان هذا الاحتجاز للسيد حسين زيدان  فى بلاغ بة عدد من الناس الا انهم حاليا فى صف اللجنة التنفيذيةالام فلذا قامت الحكومة بتحريك الاجرات ضد حسين زيدان منفردا حتى تسكت اى مطالبة بالحقوق للمنطقة مع العلم بان اغلبية المتضررين قد توجهوا  لفتح بلاغ ضد اللجنة التنفيذية لمنع الحصر وتغيير خطوط الكنتور ممايضع الاستاذ حسين زيدان اما التعاون مع المتضررين ضد اللجنة التنفيذية وفى هذة الحالة سوف تنكشف الادوات التى استدخدمتها الحكومة ممثلة فى ادارة السدود لتبخس منطفة المناصير حقوقها  وهو مايجعل السيد حسين زيدان فى وضع دقيق علية التفكير فبة بحكمة حتى يستطيع ان يفضح تحركات الحكومة واللجنة التنفيذية فنتمنى ان يسود القانون منطقة المناصير وترفع المعاناة عن اهلنا الذين صبروا وصابروا وللة الامر من قبل ومن بعد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق