حاول امير البلطجية فى السودان ان يوحى الى العالم بانة مساند للشعوب المستضعفة ومناصر للحرية فتلقى الدرس الاول من ثوار مصر البرادعى ورفاقة الميامين لن نعترف بمصاصين دماء الشعوب فالتحية لشرفاء الوطن العربى وهم يلقنون بلطجى السودان الدرس ولن تنجو من مصير الفرعون مهما تتدثرت بعد ان قتلت شعبك فى داؤفور وقسمت وطنك وافقرت منطقة المناصيرليرضى عنك الفرعون السايق فلن تحفظ اسرارك ان تسلم الشرفاء الكنانة وسيرى العالم مافعلتة يشعبك اجلا ام عاجلاز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق