وصلتنى دعوة كريمة من ابن جدى لزيارتة فى مدينة القضارف السعيد فوجد هناك كرم الضيافة ورحابة الصدر الاصيل لابن البلد الشهم الكريم وقد ضم مجلسنا فى دارة نفر كريم من ابناء المناصير فكانت جلسة حملت هم تلك الديار التى غمرها سد مروى وما تكبدة اهلنا من شظف حتى يستلموا اليسير من مستحقاتهم وبعد الغداء توجهنا الى منتزة المدينة حيث صادفت جلسة قد اسكرتنى طربا على يد المبدع ابا يزيد شاديا باعمال الراحل المقيم مصطفى سيداحمد وتجرعت حلو الحديث على يدى ابوزيد فلهم التحية من نفر كريم يسكن سلة غذاء السودان فكفيتم السودان كريم عيشا وحلو الشمائل وفى الختام تحياتى الى صديقي محمد خليفة ورفاقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق