السبت، 18 سبتمبر 2010

صديقي مؤيد السد


تململ صديقي مؤيد وزير السدود والكهرباء من عدم وفاء الملك بما وعد بة المقربون وهى صفة من صفات السيد الوزيروقديما  قالت الاعراب فى السودان ياحافر حفرت السؤ وسع مراقدك فيها حيث تحمل صديقى و مدير مجلس الشباب والرياضة عناء الدعوة لقيام الناس الى المدن الكرتونية لادارة السدود حيث تناولت المجالس بمنطقة المناصير الجديدة لقاء معاد للسيد وزيرالسدود والكهرباء مفتخرا بما فعلة للمناصير من زيادة الرقعة الزراعية من 7 الف الى 60 الف فدان وهو قول يجافى الحقائق والوزير لايعلم بان للمناصير عشرة  شياخات بالعتامير وقد اعتقد بان اراضى المناصير هى المتواجدة على النيل ويجتهد ان يهضم ماهو معروف ومدون فى النظام الادارى لشئ فى نفس يعقوب ولعلم السيد الوزير اراضى قبيلة المناصير من نصب الحصان الى نصب الحصان وهى حدود لاتعلمها ولاالمقربون امثال صديقى ومدير الشباب والرياضة فلن تفلح المحاولات لهضم حقوق الناس وتبخيس اشيائهم عن طريق تقديم الحوافز لبعض الناس وهو مافشلتم فية حتى فستنقلب الصداقات الى عداوة فانهجوا الحق فهو صراط الحق عز وجل. .  

هناك تعليقان (2):

  1. معروف بان للمناصير 15 مشيخة 5 على النيل وعشرة بالعتامير وهى القبيلة الوحيدة فى الشمال ذات حرفتين وهى ليست كجيرانها مثل الشايقية والرباطاب كلها على النيل اما المناصير اغلبتها بالعتامير

    ردحذف
  2. كثير من المناصير لايعلمون عن نصب الحصان

    ردحذف