الاثنين، 26 مارس 2018

المناصير بين الراوي وأقاويل الناس

في كثير من الأحيان اسأل نفسي لماذا لايكتب قاده المناصير افكارهم ورؤاهم وطريقه عملهم في كل الاحداث الدائره فاكتشفت الاجابه وهو ماجعلني اسطر هذا العنوان لمقالي اعتمدت قياده المناصير علي وسائل المساجد لتوصيل افكارها او مشروعها فأصبح كخطبه الجمعه يشد الانفاس ولكنه ليست برنامج عمل يخضع للنقاش والتمحيص فتتناقله الالسن  مماوفر لتلك القيادات العمل في الظلام فكان منع الحصر والفلوجة وحتي في منافي التهجير كانت المساومات فاختفت الحقيقه وضاع الناس

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق