تذكرت وقائع الدوله الزيديه في اليمن كانت نشر الامام في حاله غيابه لن تنزل الامطار واراد السفر يوما لامرا يهمه فدعي صديقه واسر له انه سيسافر ويعود سرا حتي لاتمنعه العامه خوفا من انقطاع الامطار ولكن الصديق خاف ان يسافر الامام فينقطع المطر فاجتمع مع من يهمه الامر فتدارسوا الامر وقرروا قتل الامام حتي تظل جثته موجوده ولاينقطع المطر هذه الحادثه تتكرر اليوم حيث تتدارس قيادات المناصير امر قرار جمهوري من رمز السياده الوطنيه ليتنازلوا عن خريطه خرجت باحداثيات واستلمت بطريقه رسميه من الدوله تحدد حدود المشًروع وهم كاصحاب ذاك الامام سالف الذكر انهم يضعون قرارات الرئيس تحت رحمه القيادات وستاتي قيادات همها التخلص من الرئيس فيسلموه الي المحاكمه الجنائيه وطبعا سيفرح الرئيس بتنازل القيادات الان لرفع الحرج عنه وسط اهله وينعم كبار رجالات الدوله بالاراضي ولكن ستصبح سابقه خطيره لرئاسه الجمهوريه ستلف حبل قيادات المجتمع حول عنقه ولا اعتقد ان كثير من قيادات المجتمع السوداني راضيه عن رئيس الهنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق