الاثنين، 14 نوفمبر 2016

قيادات المناصير الجديده تعدل القرار الجمهوري

تذكرت وقائع الدوله الزيديه في اليمن كانت نشر الامام في حاله غيابه لن تنزل الامطار واراد السفر يوما لامرا يهمه فدعي صديقه واسر له انه سيسافر ويعود سرا حتي لاتمنعه العامه خوفا من انقطاع الامطار ولكن الصديق خاف ان يسافر الامام فينقطع المطر فاجتمع مع من يهمه الامر فتدارسوا الامر وقرروا قتل الامام حتي تظل جثته موجوده ولاينقطع المطر هذه الحادثه تتكرر اليوم حيث تتدارس قيادات المناصير امر قرار جمهوري من رمز السياده الوطنيه ليتنازلوا عن خريطه خرجت باحداثيات واستلمت بطريقه رسميه من الدوله تحدد حدود المشًروع وهم كاصحاب ذاك الامام سالف الذكر انهم يضعون قرارات الرئيس تحت رحمه القيادات وستاتي قيادات همها التخلص من الرئيس فيسلموه الي المحاكمه الجنائيه وطبعا سيفرح الرئيس بتنازل القيادات الان لرفع الحرج عنه وسط اهله وينعم كبار رجالات الدوله بالاراضي ولكن ستصبح سابقه خطيره لرئاسه الجمهوريه ستلف حبل قيادات المجتمع حول عنقه ولا اعتقد ان كثير من قيادات المجتمع السوداني راضيه عن رئيس الهنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق