سررت والشعب السودانى قاطبة بالقبض على الهارب من العدالة فى صربيا ميلادتش وتمنيت ان يتخذ المجتمع الدولى قليلا من الجهد حتى يتم ايقاف الانتهاكات التى يتعرض لها الشعب السودانى كل يوم فى دارفور والمناصير واخرها الانتهاكات الصارخة فى ابيىى اى كانت المبررات فهم مواطنين سودانيين او جوارا حضنا الرسول (ص) على الحفاظ علية وباستمرار الطاغية فى حكم السودان سوف تنتهك الحقوق الانسانية والبشرية كل يوما يبقى فية على سدة الحكم وهاهم المناصير جاهدوا وصابروا حتى توفى حقوقهم فلا مجيب ودارفور تصرخ وابيى ايضا دخلت فى انتهاكات الطاغية وسوف يتكلف المجتمع الدولى عبئا لاطعام الاجئون من بطش الطاغية فالى متى تتحمل البشرية وزر الطغاة من النازية الى البشير فهل من مجيب للاوجاع البشرية التى رماها سوء طالعها بين يدى هؤلاء الطغاة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق