السبت، 28 مايو 2011

ميلادتش وعمر البشير

سررت والشعب السودانى قاطبة بالقبض على الهارب من العدالة فى صربيا ميلادتش وتمنيت ان يتخذ المجتمع الدولى قليلا من الجهد حتى يتم ايقاف الانتهاكات التى يتعرض لها الشعب السودانى كل يوم فى دارفور والمناصير واخرها الانتهاكات الصارخة فى ابيىى اى كانت المبررات فهم مواطنين سودانيين او جوارا حضنا الرسول (ص) على الحفاظ علية وباستمرار الطاغية فى حكم السودان سوف تنتهك الحقوق الانسانية والبشرية كل يوما يبقى فية على سدة الحكم وهاهم المناصير جاهدوا وصابروا حتى توفى حقوقهم فلا مجيب ودارفور تصرخ وابيى ايضا دخلت  فى  انتهاكات الطاغية وسوف يتكلف المجتمع الدولى عبئا لاطعام الاجئون من بطش الطاغية فالى متى تتحمل البشرية وزر الطغاة من النازية الى البشير فهل من مجيب للاوجاع البشرية التى رماها سوء طالعها بين يدى هؤلاء الطغاة .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق