الخميس، 14 أبريل 2011

شِبِّيحـة ادارة سد مروى

يتناول الناس عن مساعى لرتق النسيج الاجتماعى لمنطقة المناصير والمعروف ان الشرخ تم عندما حاولت المجموعات المنتمية لتوجهات ادارة السدود والدولة احتكار حقوق الناس والتصرف فى كيفية احقاق الحقوق حيث وضح جليا بمالايدع للشك مجال ان ادارة السدود اعتمدت على عناصر موالية لاثبات حقوق الناس خارج اطار القانون وتسجيلات الاراضى التى هى من المفترض ان تصبح المرجع الاساسى لمعالجة حقوق الناس وهو مالم تعمل به ادارة السدود حتى تتلاعب بحقوق الناس وهو ماتؤكدة المجريات الاخيرة لفتح بلاغ ضد الاستاذ حسين زيدان من قبل رئيس قطاع المؤتمر الوطنى فى المناصير الجديدة ومن ثم التنازل عن البلاغ حتى لاتنكشف المؤامرة المدبرة بين ادارة السدود واللجنة التنفيذية التى تلاعبت على مواطنين منطقة المناصير بمنع الحصر وتغيير خطوط الكنتور مما اكسب ادارة السدود حسبة مقدرة من اموال المناصير على سبيل المثال لا الحصر كبرى مدن المناصير القرية ستة فى العقد الاولى من المفترض ان تحوى 2700 منزل تم انشاء 1700 منزل قيمة المنزل عاى حسب التكلفة عند ادارة السدود 4مليون جنية عند الضرب فى 1000 منزل 4مليار جنية فقدها المناصير فى هذا التلاعب وقصص فساد ادارة السدود ان نشرت تكفى العالم خمسين عاما احباطا وانتهاكا لكل القيم الانسانية ومن هذا المنطلق ندعوا الى احقاق الحق فى المناصير وليجد الناس حقوقهم فهى المصالحة الحقيقية بين الناس حتى لاتترسب ضغائن حاكها البعض مسنودا بجهابزة ادارة السدود والدولة ومن هذا المنبر ادعوا الاستاذ حسين زيدان ومجموعتة لربط جهودهم مع اتحاد متضررى سد الحمداب حيث لازالت مجموعة من الحمداب وامرى تعانى الاجحاف حتى نقف سدا منيعا لشبيحة ادارة السدود ومن دار فى حلقاتهم ولن تضيع حقوق الناس مابين الله والشرفاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق