الجمعة، 18 مارس 2011

المناصير يدفعون ثمن التهجير مرتين

فى  وجهة نظرى ماتتعرض لة منطقة المناصير يرقى الى مستوى الابادة الجماعية لما تتعرض لة هذة المنطقة وسكانها من سياسة افقار ممنهجة وتعرض المنطقة لدفن نفايات سامة كما هو منقول عن حريات
نشر بتاريخ March 17, 2011
(صحافة – حريات)
 
ذكرت شبكة الشروق بان شركة (هواكان حمادي ريساورس) الصينية العاملة في مجال استخراج وتعدين الذهب في مربع عشرين بمنطقة أم سرح جنوب الشريك قامت بدفن مادة (السيانايدو)  السامة والمحظورة بولاية نهر النيل التي تعمل فيها.
وتسببت المعلومات المنشورة بحالة من القلق وسط سكان القرى بالضفتين الشرقية والغربية للوحدة الإدارية للشريك جنوب أبوحمد.
وعلى الصعيد ذاته، أثيرت قضية النفايات المدفونة للشركة الصينية بالمربع المذكور ووجدت حظها كقضية كثيفة الجدل والتناول في أوساط المواطنين والمنتديات الإلكترونية،و في آخر منبر إعلامي لوالي نهر النيل الفريق الهادي عبد الله بقاعة اجتماعات مجلس الوزراء الولائي بالدامر سئل الوالي عن الرواية ومدى علم ومتابعة حكومة نهر النيل لهذا الأمر ومايليها من تدابير حيال تأمين حياة المواطنين وبيئة الولاية في حال صحة ماورد ونشر، لكن لم يرد تعليق من جانب والي الولاية أو أي من معاونيه حول الأمر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق