فى الصورة اعلاة صك ملكية ارض لوالدى بتاريخ 1946 وممهورا ببصمات عدد من الشهود ومكتوبة عن طريق العمارة ( مداديستعمل فى السودان للكتابة على الواح الخشب) من جدة لتوريثة فى ارض اجدادة وهى طريقة معروفة فى السودان منذ القدم وسيدى وزير السدود مولود فى هذا التاريخ او بعدة فهل ياترى نترك لك هذة الموروثات لتمن علينا باكرامياتك التى رفع من شائنها المطبلون لك بان ارض المناصير سبعة الف فدان وهم لايملكون شيئا فى هذة النسبة وهم انطبق المثل عليهم احذر من احسنت الية فحال هؤلاء والمناصير سيدى انها القطعة الاولى من رقعة الشطرنج وسوف تتوالى القطع فى الظهور ونتمنى للسودان السلامة ولاهلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق