المتابع لقضية المناصير يرى اصابع خفية وقوية تعمل ليل نهار ليفقد اكبر قدر من ساكنى منطقة المناصير حقوقهم وهو ما عمل لة وزير الكهرباء والسدود بواسطة اعوانة حيث منع الحصر والغياب المفاجئ للجنة التنفيذية لمتابعة قضايا المتضررين ولجان المهجرين الضعيفة التى ارهقتها مطالب المهجرين ومراوغة ادارة السدود فقد رفض وزير الكهرباء والسدود بمعالجة اوضاع المهجرين الذين لم يقتنعوا بمسرحية وزارة العدل الاخيرة الا انة رفض وجعل عملائة فى وضعا صعب مابين غضب المهجرين او مقابلة رئيسا يحاول جاهدا ان يخرج من قرارات المحكمة الدولية وتامين اموالة وهو مايفتح الباب للقضاء ولاهاى ليست بعيدة.
هؤلاء لايعرفون إلا لغة القوة ,وزير مين الذي تتحدث عنة ،هذا مجرم تستر بالسلطة التي سوف تزول من حتما ،وحينها سف ينال عقابة بالقانون بالشري او قانون الغابة ايهما متاح حينها.إنني انذر روحي فداءا لكل مظلوم من اهلي واحبتي المناصير. ولا نامت اعين الجبناء والشواذ من امثالة.
ردحذفالوزير يعمل ضمن سياسة عامة وافق عليها اعلى سلطة فى الدولة وقد اكتسبت السلطة شرعيتها عن طريق القوة وتسعى جاهدة لخلق الفتنة حتى تنجو من المحاسبة
ردحذف