الخميس، 2 ديسمبر 2010

تساولات على مؤتمر صحفى لمجموعة الخيار المحلى فى الراكوبة

المقال منقول من صحيفة الراكوبة
1/ تسمية لجنة المتأثرين(مجموعة الخيار المحلى) انشقاق عن لجنة المتأثرين التى اسهمت فى ضياع حقوق المناصير بمنع الحصر
2/ انتقال مطالبات المناصير من الخيار الى التعويض
3/ رئيس المجموعة عضو سابق بلجنة المتاثرين
4/ هل ستنتقل الانشقاقات لمجموعات اخرى ترفع سقف المطالبات من التعويضات الى الحكم الذاتى
5/ هل ستساند الحكومة الانشقاقات كما يحصل فى دارفور
6/ هل التدويل قادم لقضية مطلبية بلاساس

من
كشفت لجنة المتأثرين من سد مروي بمنطقة المناصير ( مجموعة الخيار المحلي) عن أوضاع مأساوية يعيشها الآلاف من سكان المنطقة ممن فضلوا البقاء حول بحيرة السد، في وقت حذرت فيه اللجنة الحكومة من الحديث عن صرف المناصير المتأثرين لتعويضاتهم، وقالت إن شيئاً من هذا لم يحدث لمجموعة الخيار المحلي التي اختلفت مع الحكومة في مبدأ التعويض والإحصاء.

وقال رئيس لجنة مجموعة الخيار المحلي حسن محمد خير في مؤتمر
صحفي أمس الاول أنّ أهل المناصير يعيشون الآن تردياً شاملا في كافة مناحي الحياة، وأضاف أن ما التزمت به الدولة في الجانب الذي شمل التعويض في المغروسات والأرض الزراعية والمساكن ضمن اتفاق حدد (6) مشاريع لم ينفذ منها مشروع واحد حتى الآن. واتهم خير الحكومة بالتنكر لاتفاقيتها والتعامل بتشفي مع المناصير، ودعا لتدخل عاجل من لتجنيب المنطقة مخاطر ظلم حاق بأهل المناصير (حسب قوله).

من جهته قال عضو اللجنة محمد خليفة عسكوري إنّ المناصير متمسكون بأرضهم وأبوابهم للحوار ما زالت مشرعة لجهة عودة الحقوق كاملة، وفي حال فشل ذلك قال (المناصير لهم خياراتهم التي يرونها مناسبة لعودة حقهم والبقاء بأرضهم)، وحذّر عسكوري من الطريقة التي تدير بها الحكومة ملف المتأثرين في المناصير وأمري، وشدد على أنّ تلك الطريقة إن لم تتم مراجعتها ستجر شمال السودان إلى عنف لا يراه بعيداً. وفي السياق نفسه قال عضو اللجنة المحلولة لمتأثري منطقة أمري محمد الحوري إن الأوضاع بمناطق أمري بالنسبة للمواطنين الذين تمّ تهجيرهم والذين فضلوا البقاء خلف البحيرة تنذر بخطر كبير، وأرجع ذلك للالتزامات الحكومية التي أشار إلى أنها انتهت إلى نقيض ما تتحدث عنه الحكومة في ما يخص المشاريع الزراعية والخدمية، وزاد (أطفال منطقة أمري منذ أن غمرت البحيرة أرضهم في العام 2007م لم يتذوقوا طعم الحليب الطازج).

اجراس الحرية

المناصير يطالبون حكومة نهر النيل ما يعادل (382) مليون دولار

أم درمان ــ نهلة مجذوب

الاهرام اليوم

طالب مجلس المتأثرين بسد مروي بما يقارب الـ(382) مليون دولار للمناطق المتأثرة بإقامة السد من حكومة ولاية نهر النيل. وأوضحت مجموعة الخيار المحلي في المؤتمر الصحفي الذي عقدته «الثلاثاء» بدار حزب المؤتمر السوداني بالعباسية، أوضحت أن أكثر من (70%) من المناصير اختاروا أن يبقوا أمام البحيرة نسبةً لعدم إنفاذ اتفاقيْ 2006 و2008م اللذين وقعتهما الدولة مع المناصير، مبينةً أن منطقتهم أُغرقت تماماً ويشهد أهلها معاناة في أوضاعهم السكنية والصحية والخدمية والإنمائية، وأوضحوا أن الدولة لم تدفع تعويضات المناصير.
واتهمت المجموعة المجلس السابق بالفساد واستهداف المناصير لعدم إسهامه في التعويضات منذ العام 2003م. وطالب رئيس اللجنة، حسين محمد خير، الدولة بالتعاون مع المناصير لإعطائهم حقوقهم لأن المنطقة أصبحت تفتقر لأهم مقومات الحياة وتعاني الفقر وسوء التعليم ومعظم أبنائها خارج المدارس، واتهم اللجان السابقة بتزييف الحقائق تجاه قضية المناصير، وأكد أنهم لن يقبلوا بأي تلاعب في القضية.
من جهته أوضح عضو اللجنة، علي عسكوري، إن اللجنة السابقة سعت لإجهاض القضية وإفراغ مضمونها، وأشار إلى أن منهج الدولة تجاه قضية المناصير سيجر شمال السودان لعنف، مؤكداً أنهم سيدافعون عن أرضهم مهما كلف الأمر وأنهم حريصون على الأمن وعدم الفتن، كما طالب بمراجعة لائحة التعويضات.
وأوضح مسؤول التوطين في اللجنة، علي الحسين، إن حقوق التوطين والتنمية لابد منها.
وأجمع المتحدثون في المؤتمر الصحفي على إنهم يسعون لحل قضية أهلهم المناصير بطرق كافة الأبواب السلمية مع الجهات الرسمية وإلزام الدولة بتنفيذ اتفاقياتها مع المتأثرين.

هناك 7 تعليقات:

  1. ده المطلوب اثباته .

    ردحذف
  2. نثبت التعويضات ام الخيارات ام حقنا فى التحدث لوسائل الاعلام ام قسمة الثروة ام الحكم الذاتى الاقليمى ام دولة المناصير الكبرى على طراز مروى الكبري تساؤلات كثيرة طافت بذهنى وانا اقراء المطلوب اثباتة

    ردحذف
  3. مانريد تثبيتةان هؤلا القوم اي اهلي واحبتي المناصير الذين افتخر بالانتماء إليهم لهم حق العيش في الحياةالكريمة كسائر البشر بغض النظر عن من هو الذي ينادي ويطالب بحقوقهم,سوداني ام إسرائيلي ,إسلامي ام شيوعي .الارضية المتفق عليها إن لاهلي حقوق مهضومة من قبل الدولة وباحتراف من رئيس الدولة التي ظلمتهم.وهو المسؤل امام الله وامام شعبة عن هذا الظلم.هذه حقيقة يجب ان نامن عليها كثيرا.اين ذهب ضميرك ياريس عندما تم اخطارك بغفل السد وخلفة اطفال ابرياء.

    ردحذف
  4. اخى قد لاتعلم من هو الرئيس انة سارق سلطة ومتهم عالميا بجرائم حرب حتى عافة الزعيم الليبى والناكث بوعودة وووووووووووووووو اذا الظلم الذى حاق بالمناصير تحت مظلة رئاسة الجمهورية انة قاتل الاطفال فى المناصير وسارق اموالهم

    ردحذف
  5. مشكور الاخ حدوري علي متابعة اخبار بلدك لانك من ذاك النبع رضعت
    بأمثالك يتحقق المفقود وبوقفتك ينال اهلنا مبتغاهم
    وياريت يعلم القائمون علي الامر في بلادي ان المناصير يلتحفون السماء ويفترشون الثري

    ردحذف
  6. لك التحية اخى وماانا الا من غزية فهم واهلى وعشيرتى ورحمى

    ردحذف
  7. القروش طلعت البيوت وين

    ردحذف