شكرا عزيزنا سلفاكير

شاهد ت المؤتمر الصحفي لوزير العدل وهو يتحدث عن الاسلوب القانونى الذى اتبعتة لجانة فى حسم قضايا المتضررين ومعروف ان اغلبية المتضررين اصحاب اصول زراعية اى اراضى وتمور ومغروسات وهو ما رفضتة لجانك القانونية فهى ترفض مستندات الاراضى وبالتالى كل تقدير للمزروعات يخضع لامزجة مختلفة قربك من الحكومة احد مؤيدى السد فتجد ماتقولة حتى ولو لم تمتلك مستندات ملكية لارض بالمناصير ومعروف ان المناصير قد كونوا جناح مسلح انضوى جزء مقدر منة للحركة الشعبية وظلوا يشكوا من ا الظلم الذي حاق بهم ولم تلتفت الحكومة لشكواهم فنشكر نحن المناصير نائب رئيس جمهورية السودان السيد سلفاكير مطالبتة بلانفصال لجنوبنا الحبيب حتى نسمع وزير العدل ليخرج علينا بهذا المؤتمر الذى لم يوجهة اصابع الاتهام لادارة السد او حكومة الولاية فى تهاونها بعدم حفظ الامن حتى تحصر حقوق المتضررين بل استضاف المؤتمر ذات الاشخاص الذين ساهموا فى منع الحصر وهى استضافة تشير ان مؤتمر وزارة العدل لايمت للعدالة باي صلة بل هو استباق لافرازات انفصال الجنوب فشكرا عزيزنا سلفاكير وسوف نسمع بمؤتمر وزارة العدل القادم عندما نشكر عزيزنا مناوى والقادم فى مفاوضات الدوحة لجبهة نصب الحصان