تملكنى احساس غريب فى محاولتى لفهم طريقة اداء السد لحقوق المهجرين خصوصا وان ادارة لسدود قد بدات حملة لااصحاح البيئة بالمناصير الجديدة غطتها وسائل الاعلام وهو مايعنى تفاقم المشاكل الصحية التى يعانيها المهجرون نسبة للطريقة التى بنيت بها دورات المياة والمياة الملوثة التى تناولها المهجرون على مدى اربعة اعوام منذ تهجيرهم مما جعلنى ان اقول بمعسكرات الابادة تتجة الى المناصير الجديدة خصوصا بعد فشل مشروع الفداء وتحول اغلبية قاطنية الى المناصير الجديدة مما زاد من تركيز التعداد السكانى ممايؤدى الى تفشى الامراض بصورة كبيرة اما الحقوق التى يراها اهلى حق فتعامل ادارة السدود تراها منة ان تحفظ للقيادات المصنوعة من طرف ادارة السدود مافعلوة باهلهم وهو ماجعلنى فى حيرة لاختيار عنوان للمقال وقد دار بذهنى نعى جمهورية السودان وبدء مرحلة ملوك الطوائف واخيرا فضلت الا انعى جمهورية السودان فاخترت حوار الطرشان ونتمنى السلامة لاهلى وجمهورية السودان من هذا الوباء.
Si de algo sirve estoy con ustedes que en realidad son las personas que de verdad cuidan nuestro planeta y ellos tirando sus casas que tienen más valor por la forma en que fueron constituidas y porque de superfluo no tienen nada un fuerte abrazo y ojala se pudiera parar esto.
ردحذف