الأحد، 15 أغسطس 2010

الاموال العربية والاسلامية فى السودان

معروف ان السودان دولة ذات امكانات هائلة ولانسمع للاموال العربية والاسلامية تحركا الى السودان الا فى فترات حكم مضطرب كعهد الرئيس السابق نميرى السودان سلة غذأ العالم وفى عهد الحكم الحالى حيث تم انشاء مدينة جياد وبعض المنشأت العسكرية باموال عربية واسلامية الى ان اتت اتفاقية نيفاشا حيث فطنت الحركة الشعبية الى ان الاموال العربية والاسلامية بها بعض الشكوك حيث امتيازات الاراضى الواسعة مع اخراس صوت المواطن عندما يطالب بالحفاظ على اراضية وهو ماحصل لمنطقة المناصير التى عانت الامرين اما الرحول الى مدن التهجير التى هى اشبه بالغيتو النازى او الاغراق على يد حكومة قتلت فى سد كجبار الناس حتى تستولى على ارضهم .ان الاموال العربية والاسلامية تلطخت بدماء السودانين حتى تربح فتبا لأموال تنتقل فى الظلام,

هناك تعليق واحد:

  1. معروف ان وزير السدود والكهرباء الجالب الرئيسى للقروض العربية نرجو مراجعة هذة القروض وعدم دفعها ان اتضح بان عقودها تشوبها اى خلل وجهة نظر للحكومات القادمة

    ردحذف