معروف ان السودان دولة ذات امكانات هائلة ولانسمع للاموال العربية والاسلامية تحركا الى السودان الا فى فترات حكم مضطرب كعهد الرئيس السابق نميرى السودان سلة غذأ العالم وفى عهد الحكم الحالى حيث تم انشاء مدينة جياد وبعض المنشأت العسكرية باموال عربية واسلامية الى ان اتت اتفاقية نيفاشا حيث فطنت الحركة الشعبية الى ان الاموال العربية والاسلامية بها بعض الشكوك حيث امتيازات الاراضى الواسعة مع اخراس صوت المواطن عندما يطالب بالحفاظ على اراضية وهو ماحصل لمنطقة المناصير التى عانت الامرين اما الرحول الى مدن التهجير التى هى اشبه بالغيتو النازى او الاغراق على يد حكومة قتلت فى سد كجبار الناس حتى تستولى على ارضهم .ان الاموال العربية والاسلامية تلطخت بدماء السودانين حتى تربح فتبا لأموال تنتقل فى الظلام,
معروف ان وزير السدود والكهرباء الجالب الرئيسى للقروض العربية نرجو مراجعة هذة القروض وعدم دفعها ان اتضح بان عقودها تشوبها اى خلل وجهة نظر للحكومات القادمة
ردحذف