في كثير من الأحيان اسأل نفسي لماذا لايكتب قاده المناصير افكارهم ورؤاهم وطريقه عملهم في كل الاحداث الدائره فاكتشفت الاجابه وهو ماجعلني اسطر هذا العنوان لمقالي اعتمدت قياده المناصير علي وسائل المساجد لتوصيل افكارها او مشروعها فأصبح كخطبه الجمعه يشد الانفاس ولكنه ليست برنامج عمل يخضع للنقاش والتمحيص فتتناقله الالسن مماوفر لتلك القيادات العمل في الظلام فكان منع الحصر والفلوجة وحتي في منافي التهجير كانت المساومات فاختفت الحقيقه وضاع الناس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق